Getting My السفر في زمن الأوبئة To Work
Getting My السفر في زمن الأوبئة To Work
Blog Article
كيف كانت محادثة دونالد ترامب وإيلون ماسك التي حضرها مليون متابع على إكس؟
كيف نعمل تعرف حول تدخلاتنا الإنسانيّة وطريقة عملنا خلال الأزمات الإنسانيّة
للطواعين والأوبئة أخطار كبيرة تصيب الأمم والشعوب فتهلكها، وتهدد أمن الدول وتؤذن بزوالها وإدبارها، فهي من بلاء الله الذي يصيب به من يشاء، وسيف من سيوفه المسلط على عباده يضربهم به بقصد الرحمة أو النقمة.
السفر عبر الزمن نظريًا ينطوى على الانتقال إلى الوراء في الوقت المناسب للحظة في وقت سابق من نقطة الانطلاق، أو ينتقل إلى مستقبل هذه النقطة دون الحاجة للمسافر لتجربة الفترة الفاصلة (على الأقل ليس في المعدل الطبيعي).
الدكتورة نكهت وارلك: المجتمعات الإسلامية شهدت أوبئة أثرت على إقامة الشعائر الدينية (الجزيرة) الطاعون الأول والثاني والثالث
إلى جانب انخفاض الرغبة في السفر، كان للقيود تأثيرا اقتصاديا واجتماعيا سلبيا على قطاع السفر في تلك المناطق. كان التأثير المحتمل على المدى الطويل هو انخفاض السفر التجاري والمؤتمرات الدولية، مع ظهور ما يوازيها على شبكة الإنترنت.
وبالطبع، فقد نال المسلمين من ذلك البلاء والجوائح الكثير، وسجل تاريخهم أحداثها ووقائعها وآثارها. ولعل أكثرها فتكاً كان مرض “الطاعون” الذي انتشر أكثر من مرة في مصر والشام والمغرب والعراق والأندلس وقتل ألوفاً من سكانها.
يُزعم أن أولئك على الجانبين رفعوا الصرخة متلهفين على تجنب قتل إخوانهم المسلمين باستثناء المتآمرين، أيد غالبية أتباع علي التحكيم. نصر بن مزاحم، في أحد المصادر المبكرة ذكر أن الأحنف بن قيس أحد أنصار علي الرئيسيين وهو كوفيّ وقف وقال
المظهر إنشاء حساب دخول أدوات شخصية إنشاء حساب
وقالوا إن "مزيجا من الأحداث" شمل النمو السكاني وتجارة الجنس وحركة السكك الحديدية سمح بانتشار فيروس "اتش اي في" المسبب للإيدز. وأضاف العلماء في دورية "ساينس" العلمية قائلين إنهم لجأوا إلى دراسة تاريخ الفيروس للتعرف على أصل الوباء.
تعمل فرقنا في ظلّ أزمات إنسانية متنوعة حول العالم. اقرأوا حول استجاباتنا لأبرز الأزمات والتحديات التي تواجه مرضانا في الحصول على الرعاية.
استخدامُك هذا الموقع هو موافقةٌ على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية. ويكيبيديا ® هي علامة تجارية مسجلة لمؤسسة ويكيميديا، وهي تفاصيل إضافية منظمة غير ربحية.
بالعودة إلى السؤال المركزي حول معيار التخيّر، لا بد من التفريق بين مفهومين: التداوي والاستحياء (إنقاذ حياة)، والفقهاء يفرقون بينهما بناء على تشخيص حالة الشخص، وبناء على تقدير نجاعة العلاج نفسه الذي هو مظنون وإن تفاوتت درجة الظن فيه.
إن عدنا إلى الماضي فهل سيكون ما نراه واقعاً قابلاً للتغيير ؟ وإن كان كذلك كيف سيكون التأثير على زمننا الذي أتينا منه ؟